«الكابوس الذي لم أتخلَّص منه رغم كل تلك السنوات المارَّة، صوته المفقودالذي يلاحقني وهو يخبرني مرارًا بأنني السبب في كل ما جرى، صوته يُرغمني على تذكر كل النساء ومنظرهن الذي يُدمي قلبي. ولكن تلك المرة، لمع طيفها في عقلي فأدركت أن هذا كله ليس بسببي بل الذنب كله ذنبها هي.. ذنب مانيلا».